منتديات عمالقة السات

منتديات عمالقة السات (https://www.amalqtsat.com/vb/index.php)
-   المنتديات الإسلامية (https://www.amalqtsat.com/vb/forumdisplay.php?f=422)
-   -   التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا (https://www.amalqtsat.com/vb/showthread.php?t=3454)

Chingy 2021/07/30 06:21 PM

بارك الله فيك
تسلم ايدك

Chingy 2021/07/30 06:21 PM

بارك الله فيك
تسلم ايدك

Chingy 2021/07/30 06:21 PM

بارك الله فيك
تسلم ايدك

Chingy 2021/07/30 06:21 PM

بارك الله فيك
تسلم ايدك

Chingy 2021/07/30 06:21 PM

بارك الله فيك
تسلم ايدك

ابوعمار احمد ربيع 2021/07/30 11:38 PM

ربنا يبارك فيك يا شيخ

ابوعمار احمد ربيع 2021/07/30 11:38 PM

ربنا يبارك فيك

abo_eslam 2021/08/02 05:32 PM

بارك الله فيك

tiger_dsc 2021/08/07 08:21 PM

mohnds1علوم القران

tiger_dsc 2021/08/07 08:22 PM

ماشاء الله

أستاذ محمود 2021/08/09 01:00 PM

بارك الله فيك

أستاذ محمود 2021/08/09 01:26 PM

جزاك الله خيراً على مجهودك الطيب

mhamoed 2021/08/10 10:45 PM

بارك الله فيك

حامد حامد عرفات 2021/08/14 02:12 PM

جزاك الله خيرا

ايمن ابو غزاله 2021/08/15 11:45 PM

سلمت يداك اخى الغالى

ahmeds 2021/08/18 01:03 PM

بارك الله فيك

mhamoed 2021/08/25 10:35 PM

جزاك الله كل الخير

محمد شاهر بدر 2021/08/26 12:57 PM

بارك الله فيك

حسام ابو حميد 2021/08/28 11:58 AM

جزاك الله خيراً

hisham 2021/08/28 07:51 PM

جزاك الله خيرا

khaledam 2021/09/03 03:27 AM

جزاكم الله خيرا

mohamed etreby 2021/09/03 06:59 PM

سلمت يداك اخى الغالى

مهندس سوفت 2021/09/03 11:01 PM

الحمد لله وسلام على المرسلين

syed yosef 2021/09/16 07:26 PM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
بارك الله فيكم

ممدوح أحمد 2021/09/23 05:56 PM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوجنه (المشاركة 44656)
https://hiragate.com/wp-content/uplo...-8-750x400.jpg



هناك تصوران أيضاً في هذا القسم الصغير المسمى بالحياة الدنيا: تصور يعتبر الحياة هي هذه الحياة المادية ويعتبر الأحياء هم هؤلاء الذين يمتلكون خواص الحركة والنمو.. إلى غير ذلك من المظاهر المادية للحياة. هذا تصور ولا يُنْفى؛ ولكن إلى جانبه يأتي تصور ثان للحياة على نفس القاعدة المعروفة: “الحج عرفة” بمعنى أن الحياة الحقيقية هي هذه التي سنتكلم عنها لا تلك التي تعبِّر عنها المظاهر المادية.
فما هي هذه الحياة؟ وما هذا التصور لها؟ ذلك ما يشير إليه قوله تعالى: ﴿أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا﴾(الأنعام:122). ﴿أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ﴾؟! مَنْ هؤلاء؟ هؤلاء أمثال أبي بكر وعمر وعثمان والمؤمنين جميعا قبلهم وبعدهم حين ينتقلون من حال الكفر إلى حال الإيمان، ينتقلون من الموت إلى الحياة ﴿أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ﴾(الأنعام:122)، أي في ظلمات الموت الدنيوي. بينما المؤمنون يتولاهم الله تعالى فيحييهم ويخرجهم من الظلمات إلى النور: ﴿اللهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ﴾(البقرة:257)، ﴿وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ﴾، هل يستويان؟ أبداً ﴿وَمَا يَسْتَوِي الأَحْيَاءُ وَلاَ الأَمْوَاتُ﴾(فاطر:22).المعنى الأول بسيط، والمعنى الثاني عميق، والنِّذارة عموما لا تنفع إلا في الأحياء بالمعنى الثاني ﴿لِيُنْذِرَ مَنْ كَانَ حَيًّا﴾(يس:70). أما الذي ليس بحيٍّ ولو وصلَتْه النّذارة كأبي جهل وأبي لهب، فإنه لا يستفيد، لن تنفع فيه النّذارة إلا من جهة إقامة الحجة عليه ﴿وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً﴾(الإسراء:15).
وهذا التفريق بين الحي حقيقة والحي حكما هو الذي جعل القاعدة الكبيرة تطرد في التطبيقات الواضحة في دعوة الله عز وجل للحياة: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ﴾(الأنفال:24). فالمستجيبون هم الأحياء والرسول يدعوهم إلى ما يحييهم. فإذن هناك الحياة العادية الحسِّية، والإنسانُ بها في المنطق القرآني الإيماني لا يعتبر حيّاً، وإنما هو مؤهّل لأن يكون حَيّاً. ذاك تمهيد ومقدمة صحيحة تؤهل صاحبها لأن يتلقى ما يحييه، إذ الميت ولو دعوناه فلن يستجيب ولن يسمع.
فللإنسان إذن في هذه الدنيا حياتان، حياةٌ عادية مادية خبيثة في تصنيف القرآن، وحياة روحية طيّبة في تصنيف القرآن أيضاً ﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾(النحل: 97). حياة طيبة، وعكسُها الحياة الخبيثة التي يكون أصحابها كما قال الله عز وجل فيهم: ﴿أُولَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ﴾(الأعراف:179). والسبب أن الأنعام لها غرائز تهديها بناء على الأصل الكبير ﴿أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى﴾(طه:50)، هَدى جميع الكائنات هدايةَ عقول، وهداية غرائز، وهداية تسخير وغير ذلك من الهدايات، إذ كل مخلوق ميسَّر لما خلق له، كما قال صلى الله عليه وسلم: “اعملوا فكلٌّ ميسَّر لما خلِق له” (رواه البخاري). هذه قاعدة في الكائن الإنساني بالنسبة للاختيار في مسألة العمل، أما بالنسبة لباقي الكائنات فالتسخير فيها جِبِلِيٌّ، يعني في أصل الخلقة. فكل الكائنات مهدية بهذا المعنى، سائرةٌ إلى ما خُلقت له. ولكن بالنسبة للإنسان ابتُلي بالتكليف، والهدى حينما جاءه، جاءه وقد وضِع فيه استعدادٌ ليميز بين الخير والشر والصالح والطالح. فإن استجاب واهتدى فقد رشد فعلا وقد اتجه إلى العمل الصالح والحياة الطيبة، وإن لم يستجب صار أحط من الأنعام. لماذا؟ لأن الأنعام مهديَّةٌ بالغريزة، وهو لم يهتد إلى هدًى، فصار عاصياً جاحداً للنعمة أصلاً، وصار كافراً بالمرَّة، بحسب الدرجة التي استقرت عليها وجهتُه باختياره، ﴿وَلَكِنَّ اللهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ﴾(الحجرات:7). إذن هناك الولادة الأولى والولادة الثانية، وما به تتم الولادة الثانية هو الذِّكر. وذلك ما أوضحه الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث المشهور: “مَثَل الذي يذكر ربَّه والذي لا يذكرُ ربَّه مثل الحيِّ والميِّت” (رواه البخاري).
والذكر هو كلّ الدين، ولا وظيفة لرسول الله صلى الله عليه وسلم غيرُ هذا ﴿فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ﴾(الغاشية:21). والذي أنزِل عليه هو ذكرٌ ﴿إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ﴾(التكوير:27).

بارك الله فيك

manst2005 2021/09/30 11:40 PM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
جزاك الله كل خير

viroos 2021/10/05 01:07 AM

شكرا بارك الله فيك

رائع جدا مشكوورررر

راااااااااااااااااائع جداااااااااااا

راااااااااااااااااائع جداااااااااا

راااااااااااااااااائع جدااااااااا

رااااااااااااائع جدااااااااا

رااااااااائع جداااااااااااااا

مشكوررررررررررررررررررينن ننننننننن

ايمن حماد 2021/10/15 11:49 PM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
جزاك الله خيرا

Mahmoud sami elwazer 2021/10/22 01:51 PM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
بارك الله فيك
تسلم ايدك
-------

صقرللدعايةW 2021/10/23 07:53 PM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
كل الشكر والتقدير لك اخى الكريم للجهد الطيب وللموضوعات المميزة

م.مالك الشحات 2021/11/02 09:15 PM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
سلمت يداك اخى الغالى

عبده فودة 2021/11/07 01:32 PM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
شكرا لك اخى الكريم
وجزاك الله خيرا

م/حسن السيد 2021/11/15 08:04 PM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
تسلم ايدك ياغالى

محمود عزام على 2021/11/17 11:17 PM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
بارك الله فيك

nageh mobarek 2021/11/20 09:49 AM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
الله يعطيك العافيه

المهندس هادي 2021/11/24 11:38 AM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
بارك الله فيكم

فايز بلال 2021/11/24 01:48 PM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
جزاك الله خيرا كثيرا

جمال أبو العز 2021/11/25 03:46 AM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
جزاكم الله خيرا

محمد احمد 2012 2021/12/05 05:18 PM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
شكرا جزيلا

hosnio 2021/12/13 07:08 PM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
تسلم ايدك

Medo9944 2021/12/13 09:03 PM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
بارك الله فيكamalqtsat4

رضاالشرقاوي 2021/12/18 10:16 PM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
اللهم أجعل الجنه داركamalqtsat1amalqtsat1amalqtsat1

م|علي فنان 2021/12/20 02:45 PM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
جزاكم الله كل الخير

سيد سعيد 2021/12/22 09:44 AM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
باركـــ الله فيكــ
تسلم إيدك
amalqtsat7

العتربى 2021/12/24 07:55 PM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

العتربى 2021/12/24 07:56 PM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
الله اكبر

العتربى 2021/12/24 07:56 PM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
بارك الله فيك

محمد دراز23 2022/01/26 10:11 PM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
بارك الله فيك

ابراهيم مفرح 2022/01/28 09:05 PM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
الله يبارك لك

ابراهيم مفرح 2022/01/28 09:05 PM

رد: التصور الإيماني لحقيقة الحياة الدنيا
 
ويجعله فى ميزان حسناتك


الساعة الآن 11:34 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
منتديات عمالقه السات