إني تماريت أنا وصاحبي هذا في صاحب موسى الذي سأل السبيل إلى لقيه هل سمعت رسول الله ï·؛ يذكر شأنه، فقال أبي نعم سمعت النبي ï·؛ يذكر شأنه يقول بينما موسى في ملأ من بني إسرائيل إذ جاءه رجل، فقال أتعلم أحدا أعلم منك قال موسى لا فأوحى الله عز وجل إلى موسى بلى عبدنا خضر فسأل السبيل إلى لقيه فجعل الله له الحوت آية وقيل له إذا فقدت الحوت فارجع فإنك ستلقاه فكان موسى ï·؛ يتبع أثر الحوت في البحر، فقال: فتى موسى لموسى { أرأيت إذ أوينا إلى الصخرة فإني نسيت الحوت وما أنسانيه إلا الشيطان أن أذكره } قال موسى { ذلك ما كنا نبغي فارتدا على آثارهما قصصا } فوجدا خضرا فكان من شأنهما ما قص الله في كتابه