منتديات عمالقة السات

اذكر الله وصل على الحبيب محمد عليه ﷺ

للحصول على عضوية ذهبية بدون اعلانات اضغط هنااا

جميع ما يطرح بالمنتدى لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي صاحبه فقط

مشاهدة القنوات الفضائية المشفرة بدون كارت او اشتراك رسمي مخالف للقانون والمنتدى للغرض التعليمى فقط

الاقصى للدفع الالكتروني
الاقصى للدفع الالكتروني
الاقصى للدفع الالكتروني
الاقصى للدفع الالكتروني
الاقصى للدفع الالكتروني
الاقصى للدفع الالكتروني
۩۞۩ إدارة مـنـتـديـات عــمـالـقـة الـسـات ۩۞۩ لا يوجد لدينا أي سيرفرات أو لوحات توزيع أو أي شئ يخص القنوات المشفرة ولا نعمل في الشبكات الأرضيه ولا الهوائية لأنها مخالفة للقانون ( موقع عمالقة السات للغرض التعليمي فقط ) ۩۞۩ إدارة مـنـتـديـات عــمـالـقـة الـسـات ۩۞۩ للحصول على العضوية الذهبية المدفوعة 1- عمل موضوع في الشكاوى 2- تحويل المبلغ عن المدة المطلوبة عن طريق فودافوان كاش على هذا الرقم 01011702066۩۞۩ 3-ارسال صورة التحويل في الشكاوى ۩۞۩ إدارة مـنـتـديـات عــمـالـقـة الـسـات ۩۞۩ لا يوجد لدينا أي سيرفرات أو لوحات توزيع أو أي شئ يخص القنوات المشفرة ولا نعمل في الشبكات الأرضيه ولا الهوائية لأنها مخالفة للقانون ( موقع عمالقة السات للغرض التعليمي فقط ) ? ۩۞۩ إدارة مـنـتـديـات عــمـالـقـة الـسـات ۩۞۩

العودة   منتديات عمالقة السات > المنتديات الإسلامية > المنتديات الإسلامية

مكان اعلاني
المنتديات الإسلامية ( القرأن الكريم )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2021/07/10, 12:13 AM
الصورة الرمزية ايمن مغازى
ايمن مغازى ايمن مغازى غير متواجد حالياً
كبار الشخصيات و صديق عمالقة السات
رابطة مشجعى نادى الاهلـــــى
الاهلـــــى    
تاريخ التسجيل: 2021 May
المشاركات : 1,864
الدولة : كفرالشيخ فوه الفتوح
افتراضي لا تحزنوا فوائد أصولية مقاصدية من الآيات القرآنية





لا تحزنوا

فوائد أصولية مقاصدية من الآيات القرآنية




جاءت في جزء من قوله تعالى: ﴿ وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [آل عمران: 139].



تكثُر الأحزان في واقعنا المعاصر؛ إما لعدم نجاح الإنسان في تحقيق أهدافه، أو غير ذلك من الآلام والمصائب الكثيرة التي تُحيط بالأمة الإسلامية، والحزنُ ضده السرور، وحزن بمعنى اغتمَّ[1]، الحُزْن والحَزَن: ضد السرور، ولا يكون إلَّا على ماضٍ[2].



الحزن المحرَّم هو الذي يكون عند تخاذلِ المتخاذلين؛ ولذا جاء الحزن بعد الشعور بالهوان والضعف، قال تعالى: ﴿وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا﴾ [آل عمران: 139]، وقال تعالى: ﴿ وَلَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا يُرِيدُ اللَّهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾ [آل عمران: 176].



• النهي المطلق يقتضي الفور والتكرار، والمنهيُّ عنه هو ما يترتَّب على الحزن من آثارٍ سلبية، وكذلك التفكير العميق، والاستعانة بالله في كل موقف تواجهه في الأحزان.



• اجتماع النقيضين محالٌ، فلا يكون الإنسان حزينًا وسعيدًا في نفس الوقت ونفس الظروف.



• لا تكليف بالمحال، فالحزنُ أمرٌ طبيعيٌّ في الفطرة البشرية، والإسلام لا ينهى عن شيء جبلِّي، ولكن المقصود هو النهي عن الحزن المذموم، وما يترتَّب على الحزن الطبيعي من آثارٍ سلبية تتنافى مع مقاصد الشريعة الإسلامية.



• الحزن يُؤثِّر على مقصد حفظ الدين، فإذا كان الحزن لانتهاك حُرمات الله، فهذا حزنٌ محمودٌ يُؤدِّي للعمل للحفاظ على دين الله، أمَّا إذا كان لأمرٍ دُنيوي، فقد يُؤدِّي لعدم الرضا بالقضاء والقدر.



• الحزن يُؤثِّر على مقصد حفظ النفس؛ لأن زيادة الأحزان تُؤدِّي إلى اليأس والإحباط.



• الحزن يُؤثِّر على مقصد حفظ العقل، لما يؤدِّي إلى تشويش التفكير، وعدم التركيز نحو الحلول الصحيحة للمشاكل، واستدعاء الرسائل السلبية.



• الحزن يُؤثِّر على مقصد حفظ المال، فقد يُؤدِّي الحزن المذموم في بعض الأحوال إلى اتخاذ قراراتٍ تُؤدِّي إلى إهدار المال.



• الحزن يُؤثِّر على مقصد حفظ النَّسْل، فالجنين يتأثَّر بانفعالات الأمِّ، وكذلك الأبناء يُلاحظون سلوكيات الأبوين، وقد يُؤثِّر الحزن عليهم سلبًا.



أمَّا وسائل تقليل الأحزان حفاظًا على تحقيق مقاصد الشريعة الإسلامية، فهي:
• الشكوى والدعاء تكون لله تعالى؛ ﴿ قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [يوسف: 86].



• الاستعاذة من الهمِّ والحزن، كان الرسول يقول: ((اللهم إنِّي أعوذُ بكَ من الهمِّ والحزن، والعَجْز والكَسَل، والبُخْل والجُبْن، وضَلَع الدَّيْن، وغَلَبة الرجال))[3]، وجاء عن أبي هريرة: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتعوَّذ من جَهْد البلاء، ودَرْك الشقاء، وسُوء القضاء، وشماتة الأعداء"[4].

• الإكثار من ذكر الله؛ قال الله سبحانه: ﴿ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ * وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ ﴾ [الحجر: 97 -99].



• عدم الحزن لعدم الحصول على نِعَمِ الآخرين، قال تعالى: ﴿ لَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ [الحجر: 88].



• الحرص على إدخال الفرحة والابتسامة على الآخرين، عن عائشة رضي الله عنها، قالت: أقبلت فاطمة تمشي كأن مشيتَها مشيُ النبي صلى الله عليه وسلم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((مرحبًا بابنتي))، ثم أجلسها عن يمينه، أو عن شماله، ثم أسرَّ إليها حديثًا فبكَتْ، فقلتُ لها: لمَ تبكين؟ ثم أسرَّ إليها حديثًا فضحِكتْ، فقلتُ: ما رأيتُ كاليوم فرحًا أقربَ من حزن، فسألتها عمَّا قال، فقالت: ما كنت لأُفشيَ سِرَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم، حتى قُبض النبي صلى الله عليه وسلم، فسألتها[5].



والشاهد أن النبي حرص على إدخال السرور عليها، وكان الرسول يصفه أصحابُه بأنه كثير التبسُّم، وفي حديث "عن جرير بن عبدالله رضي الله عنه قال: "ما حجبني رسولُ الله صلى الله عليه وسلم منذُ أسلمتُ، ولا رآني إلَّا ضحِك"[6]، حتى قال عبدالله بن الحارث بن جزء رضي الله عنه: "ما رأيتُ أحدًا كان أكثر تبسُّمًا من رسول الله صلى الله عليه وسلم"[7].



• الصبر عند دعوة الآخرين، فالدعوة تحتاج إلى صبر لتحقيق مقاصدها، قال تعالى: ﴿ وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ ﴾ [النحل: 127].



• الرضا بالقضاء والقدر، يجب الرضا بقضاء الله وقدره وعدم الحزن؛ فقد قال تعالى عن مريم بنت عمران: ﴿ فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنْتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا * فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا ﴾ [مريم: 23، 24]، وقال القرطبي عن قوله تعالى ﴿ لِكَيْلَا تَحْزَنُوا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا مَا أَصَابَكُمْ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴾ [آل عمران: 153]؛ أي: كان هذا الغمُّ بعد الغمِّ لكيلا تحزنوا على ما فات من الغنيمة، ولا ما أصابكم من الهزيمة[8].



• الثقة في الله من وسائل الاطمئنان وعدم الحزن؛ فقد قصَّ الله علينا ما حدث مع أم سيدنا موسى:﴿ وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ ﴾ [القصص: 7]، فكانت النتيجة مطمئنة، وتحقَّق وعد الله: ﴿ فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [القصص: 13]، قال القرطبي: ﴿ وَلَا تَحْزَنَ ﴾؛ أي: بفراق ولدها، ﴿ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ ﴾؛ أي: لتعلم وقوعه؛ فإنها كانت عالمة بأن ردَّه إليها سيكون[9].



• الاطمئنان إلى معية الله: فقد طمْأن الرسول أبا بكر في الغار فقال له: ﴿ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ﴾ [التوبة: 40]؛ لتَطْمَئنَّ نفسُه[10].



• عدم الحزن من عدم استجابة الآخرين: ﴿وَمَنْ كَفَرَ فَلَا يَحْزُنْكَ كُفْرُهُ إِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ فَنُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ﴾ [لقمان: 23].



• التفاؤل من وسائل تقليل الأحزان؛ فالمؤمنون الصادقون ﴿ لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ ﴾ [الأنبياء: 103].



وكذا العمل على تحسين الحالة النفسية بزوال الحزن، فهي نعمة يحمد المؤمنون عليها ربَّهم يوم القيامة ﴿ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ ﴾ [فاطر: 34].



• اليقين وأن الله يعلم كل شيء: ﴿ فَلَا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ ﴾ [يس: 76]، عن ابن عباس؛ أي: لا تحزن على تكذيبهم إياك[11].



• الصبر على البلاء والنظر أنه منحة من الله: جاء عن أبي هريرة: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ما يُصيب المسلمَ من نَصَبٍ ولا وَصَبٍ، ولا همٍّ ولا حُزنٍ، ولا أذًى ولا غمٍّ، حتى الشوكة يشاكها، إلَّا كفَّر اللهُ بها من خطاياه))[12]، وهذا الحزن ليس معناه أن يسعى إليها لتكفير السيئات؛ وإنما الصبر والتفاؤل في مواجهة الأحزان.



• بث الأمل: وهناك باب في صحيح البخاري بعنوان: باب اسم الحَزْن[13]، وكان النبي يسعى إلى تغيير بعض الأسماء التي تدعو إلى الحزن؛ فعن عبدالحميد بن جبير بن شيبة، قال: جلست إلى سعيد بن المسيب، فحدثني: أنَّ جدَّه حزنًا قدم على النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ((ما اسمك؟))، قال: اسمي حزنٌ، قال: ((بل أنت سهْلٌ))، قال: ما أنا بمغيِّرٍ اسمًا سمَّانيه أبي، قال ابن المسيب: "فما زالت فينا الحُزُونَة ُبعدُ"[14].



• زيادة الإيمان بالله: من وسائل دفع الأحزان العمل على زيادة الإيمان؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ ﴾ [فصلت: 30].



• من وسائل عدم فتح الباب لأحزان الآخرين: عدم التناجي بالباطل؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴾ [المجادلة: 10].



• عدم النظر والحقدِ على نِعَمِ الآخرين: نهى الله عن الحزن والحقد على الآخرين؛ قال تعالى: ﴿ لَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ [الحجر: 88]، قال ابن العربي: "المعنى: قد أعطيناك الآخرة، فلا تنظر إلى الدنيا، وقد أعطيناك العلم فلا تتشاغل بالشهوات، وقد منحناك لذة القلب فلا تنظر إلى لذة البدن، وقد أعطيناك القرآن فتغنَّ به، فليس منا من لم يتغنَّ بالقرآن؛ أي: ليس منا من رأى بما عنده من القرآن أنه ليس بغنيٍّ حتى يطمح ببصره إلى زخارف الدنيا، وعنده معارفُ المولى، حَيِيَ بالباقي، فغَنِيَ عن الفاني"[15].



نسأل الله أن يوفقنا جميعًا لزيادة الإيمان، ويصرف عنا الأحزان، ويجعلنا في الفردوس الأعلى مع النبي العدنان.
   

التوقيع
لا إلـــه إلا الله
محمــد رسـول الله

0003.gif?fit=516%2C82&ssl=1

مشاهدة جميع مواضيع ايمن مغازى

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 2021/07/10, 01:42 PM
الصورة الرمزية م/وائل شعبان
م/وائل شعبان م/وائل شعبان متواجد حالياً
كبار الشخصيات و صديق عمالقة السات
رابطة مشجعى نادى الاهلـــــى
الاهلـــــى    
تاريخ التسجيل: 2021 May
المشاركات : 1,731
الدولة : مــــــصــــــر(ام الدنـــــــــــيا)
افتراضي

بارك الله فيك
تسلم ايدك
اخي الحبيب

   

التوقيع
مركز المهندس
م/وائـل شــعــبـــان
مراقب اقسام الرسيفرات
ألسيدمحمد-أبوجلال-شربين-دقهلية
منتديات عمالقة السات

۩ Egypt ۩ AmalqtSat ۩

0003.gif?fit=516%2C82&ssl=1

مشاهدة جميع مواضيع م/وائل شعبان

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 2023/02/26, 11:26 PM
الصورة الرمزية MoatazElkassrawy
MoatazElkassrawy MoatazElkassrawy غير متواجد حالياً

❤ عــمـلاق نـشـيـط ❤

رابطة مشجعى نادى الأهلي
الأهلي    
تاريخ التسجيل: 2023 Feb
المشاركات : 52
افتراضي رد: لا تحزنوا فوائد أصولية مقاصدية من الآيات القرآنية

الله يعطيكم العافية

0003.gif?fit=516%2C82&ssl=1

مشاهدة جميع مواضيع MoatazElkassrawy

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 2023/03/03, 03:02 AM
الصورة الرمزية محمدالسعيد
محمدالسعيد محمدالسعيد غير متواجد حالياً

❤ عــمـلاق نـشـيـط ❤

رابطة مشجعى نادى الأهلي
الأهلي    
تاريخ التسجيل: 2023 Mar
المشاركات : 51
افتراضي رد: لا تحزنوا فوائد أصولية مقاصدية من الآيات القرآنية

بـــــــــــــارك الله فــــــيـــــــك

0003.gif?fit=516%2C82&ssl=1

مشاهدة جميع مواضيع محمدالسعيد

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 2023/03/03, 03:02 AM
الصورة الرمزية محمدالسعيد
محمدالسعيد محمدالسعيد غير متواجد حالياً

❤ عــمـلاق نـشـيـط ❤

رابطة مشجعى نادى الأهلي
الأهلي    
تاريخ التسجيل: 2023 Mar
المشاركات : 51
افتراضي رد: لا تحزنوا فوائد أصولية مقاصدية من الآيات القرآنية

بـــــــــــارك الله فــــــيـــــــك

0003.gif?fit=516%2C82&ssl=1

مشاهدة جميع مواضيع محمدالسعيد

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 2023/03/03, 03:02 AM
الصورة الرمزية محمدالسعيد
محمدالسعيد محمدالسعيد غير متواجد حالياً

❤ عــمـلاق نـشـيـط ❤

رابطة مشجعى نادى الأهلي
الأهلي    
تاريخ التسجيل: 2023 Mar
المشاركات : 51
افتراضي رد: لا تحزنوا فوائد أصولية مقاصدية من الآيات القرآنية

بــــــــــــارك الله فــــــيـــــــك

0003.gif?fit=516%2C82&ssl=1

مشاهدة جميع مواضيع محمدالسعيد

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 2023/03/03, 03:42 AM
الصورة الرمزية lol5000000
lol5000000 lol5000000 غير متواجد حالياً

❤ عــمـلاق نـشـيـط ❤

رابطة مشجعى نادى الأهلي
الأهلي    
تاريخ التسجيل: 2023 Mar
المشاركات : 50
افتراضي رد: لا تحزنوا فوائد أصولية مقاصدية من الآيات القرآنية

الحمدلله

0003.gif?fit=516%2C82&ssl=1

مشاهدة جميع مواضيع lol5000000

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لا تحزنوا فوائد أصولية مقاصدية من الآيات القرآنية ايمن مغازى المنتديات الإسلامية 2 2021/09/14 04:50 PM
🍇بلغوا عني ولو آية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآيات من 77 حتى 79 من سورة النساء عمرو جاد المنتديات الإسلامية 2 2021/07/21 03:03 PM
🍇بلغوا عني ولو آية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآيات من 80 حتي 82 من سورة النساء عمرو جاد المنتديات الإسلامية 2 2021/07/21 03:03 PM
🍇بلغوا عني ولو آية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآيات من 71 حتي 73 عمرو جاد المنتديات الإسلامية 5 2021/07/21 03:01 PM
لا تحزنوا فوائد أصولية مقاصدية من الآيات القرآنية ايمن مغازى المنتديات الإسلامية 1 2021/07/10 01:41 PM


الساعة الآن 09:17 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
منتديات عمالقه السات

____________________________________
عمالقة السات
الكنز المصرى العربى الذي تم إكتشافة عام 2021 من فريق عمالقة السات وبمشيئة الله سوف يتربع على عرش المنتديات

0003.gif?fit=516%2C82&ssl=1