منتديات عمالقة السات

اذكر الله وصل على الحبيب محمد عليه ﷺ

للحصول على عضوية ذهبية بدون اعلانات اضغط هنااا

جميع ما يطرح بالمنتدى لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي صاحبه فقط

مشاهدة القنوات الفضائية المشفرة بدون كارت او اشتراك رسمي مخالف للقانون والمنتدى للغرض التعليمى فقط

الاقصى للدفع الالكتروني
الاقصى للدفع الالكتروني
الاقصى للدفع الالكتروني
الاقصى للدفع الالكتروني
الاقصى للدفع الالكتروني
الاقصى للدفع الالكتروني
۩۞۩ إدارة مـنـتـديـات عــمـالـقـة الـسـات ۩۞۩ لا يوجد لدينا أي سيرفرات أو لوحات توزيع أو أي شئ يخص القنوات المشفرة ولا نعمل في الشبكات الأرضيه ولا الهوائية لأنها مخالفة للقانون ( موقع عمالقة السات للغرض التعليمي فقط ) ۩۞۩ إدارة مـنـتـديـات عــمـالـقـة الـسـات ۩۞۩ للحصول على العضوية الذهبية المدفوعة 1- عمل موضوع في الشكاوى 2- تحويل المبلغ عن المدة المطلوبة عن طريق فودافوان كاش على هذا الرقم 01011702066۩۞۩ 3-ارسال صورة التحويل في الشكاوى ۩۞۩ إدارة مـنـتـديـات عــمـالـقـة الـسـات ۩۞۩ لا يوجد لدينا أي سيرفرات أو لوحات توزيع أو أي شئ يخص القنوات المشفرة ولا نعمل في الشبكات الأرضيه ولا الهوائية لأنها مخالفة للقانون ( موقع عمالقة السات للغرض التعليمي فقط ) ? ۩۞۩ إدارة مـنـتـديـات عــمـالـقـة الـسـات ۩۞۩

العودة   منتديات عمالقة السات > المنتديات الإسلامية > المنتديات الإسلامية

مكان اعلاني
المنتديات الإسلامية ( القرأن الكريم )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2024/04/28, 01:59 PM
الصورة الرمزية zoro1
zoro1 zoro1 غير متواجد حالياً
مراقب أقسام المنتدى الإسلامي
رابطة مشجعى نادى الزمــــــالك
الزمــــــالك    
تاريخ التسجيل: 2021 Jun
المشاركات : 2,931
افتراضي شرح حديث: بادروا بالأعمال سبعا .


شرح حديث: بادروا بالأعمال سبعا

أ. د. كامل صبحي صلاح


شرح حديث: بادروا بالأعمال سبعًا


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:

إن حديث المبادرة بالأعمال من الأحاديث التي تحمل معاني كثيرة وكبيرة، تحث على المسارعة في عمل الخيرات والطاعات والعبادات، قبل أن تحول دونها العوائق، فحريٌّ بنا أن نقف مع هذا الحديث لفَهم معانيه وألفاظه، وبالله التوفيق.



عن أبي هريرة رضيَ اللَّه عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَال: «بادِروا بالأعمالِ سبعًا: هل تنظرون إلا فقرًا مُنسِيًا، أو غنًى مُطغِيًا، أو مرضًا مُفسِدًا، أو هرَمًا مُفنِّدًا أو موتًا مُجهِزًا، أو الدَّجَّالَ فشرٌّ غائبٌ يُنتَظرُ، أو السَّاعةُ فالسَّاعةُ أدهى وأمرُّ»؛ (تحفة الأحوذي، المباركفوري، كتاب الزهد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، باب ما جاء في المبادرة بالعمل (6 /2306) رواهُ الترمذي وَقالَ: حديثٌ حسنٌ، ومجموع فتاوى ابن باز 336/16، إسناده حسن).



«بادروا بالأعمال سبعًا»: المبادرة هي المسابقة والمسارعة في الأعمال عمومًا، ومعنى بادروا؛ أي: سارعوا وسابقوا في الأعمال قبل أن يشغلكم شاغل، ويحل بكم حائل، يحول بينكم وبين القيام بالأعمال الصالحات والقربات.



وهذا الأمر بالمبادرة يدل على عدم الركون والتسويف والتأجيل والتأخير، وخاصة في أمور الآخرة، فالموفَّق هو الذي يبادر ويسارع ويجدُّ، ويجتهد قبل أن تحيط به العوائق، وتمنعه الموانع.



وذكر بعض العلماء أن هذا الحديث خرج مخرج التوبيخ على تقصير المكلفين في أمر دينهم؛ أي: متى تعبدون ربكم فإنكم إن لم تعبدوه مع قلة الشواغل وقوة البدن، فكيف تعبدونه مع كثرة الشواغل وضعف القوى؟



وقوله: «هل تنتظرون إلا فقرًا منسيًا»؛ أي: إن الفقر ينسي صاحبه الطاعة والعبادة، وذكر الله تعالى من شدته، لانشغاله بطلب القوت ورزق العيال عن ذلك، وتفوته بعض العبادات بسببه، ومن طبيعة الإنسان أنه إذا ابتُلي بفقر شديد، فقد ينسيه هذا الفقر العمل للآخرة، وهذا يدل دلالة واضحة على ضَعف الإنسان، وسرعة تغيُّر حاله لتغير الظروف عنده.



وقوله: ‏«أو غنى مطغيًا»؛ ‏أي: موقع للإنسان في الطغيان - والعياذ بالله تعالى - وكما هو معلوم أن الغنى سبب للطغيان والفساد، فقد يرى صاحبه أنه استغنى عن عبادة ربه جل وعلا، فيقصر بأداء الواجبات، ويتساهل في المحرمات، إلا من عصمه ربُّ البريات، وما ذاك إلا لسهولة توفُّر ما يحتاجه من ملذات الدنيا وشهواتها؛ قال الله تعالى: ﴿ كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى * أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى ﴾ [العلق: 6، 7]، فالإنسان قد يتجاوز حدود الله تعالى إذا أبطره الغنى.



وقوله: «أو مرض مفسدًا»؛ أي: مفسدًا للبدن لشدته وقوته، فيكون المرض سببًا مانعًا من أداء بعض العبادات والطاعات والقربات إلى ربِّ البريَّات، فقد يكون مانعًا من أداء الصلاة، والسفر للحج والعمرة، وصوم شهر رمضان، وغير ذلك من أنواع العبادات، فالإنسان إذا كان في صحة وعافية يكون منشرح الصدر، فإذا مرض أصبح في غمٍّ وهمٍّ تفسد فيه حياته وعيشته، والعياذ بالله تعالى.



وقوله: « أو هرمًا مفندًا»؛ أي: يصيبه الخرف والهذيان وخفة في العقل لهرم أصابه واعتراه، فيكثر خطؤه، ويقل تمييزه وتركيزه وتفكيره، وتخلط أقواله وأفعاله مما أصابه من هرم وخرف، نسأل الله اللطيف الخبير السلامة والعفو والعافية؛ قال الله تعالى: ﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا وَشَيْبَةً يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْقَدِيرُ ﴾ [الروم: 54].



فالله تعالى هو الذي خلقكم أيها العباد من ماء ضعيف مهين، وهو النطفة، ثم جعل من بعد ضعف الطفولة قوةَ الشَّباب واكتمالَه، ثم جعل من بعد هذه القوة ضعف الكبر والهرم، يخلق الله تعالى ما يشاء من الضعف والقوة، وهو العليم بخلقه، القادر على كل شيء سبحانه وتعالى.



وقوله: «أو موتًا مجهزًا»؛ أي: الموت المفاجئ والسريع، والذي يأتيه بغتة دون سابق إنذار، بحيث يجهز على حياة الإنسان؛ إما بحادث سير مفاجئ، أو جلطة حادة؛ نسأل الله لطفه، فكم من إنسان خرج من بيته وبعد ساعات رجع محمولًا على الأكتاف، وقد كثُر موت الفجأة في زماننا هذا، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.



وقوله: «أو الدجال»؛ أي: خروج الدجال، "فشر غائب ينتظر "، ففتنة الدجال فتنة عظيمة حذَّر منها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أمتَه، والأنبياء السابقون كلهم حذروا أممهم منها؛



لحديث أبي إمامة الباهلي رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «يا أَيُّها الناسُ، إنها لم تكن فتنةٌ على وجهِ الأرضِ منذُ ذَرَأَ اللهُ ذُرِّيَّةَ آدمَ أَعْظَمَ من فتنةِ الدَّجَّالِ، وإنَّ اللهَ عَزَّ وجَلَّ لم يَبْعَثْ نبيًّا إلا حَذَّرَ أُمَّتَه الدَّجَّالَ، وأنا آخِرُ الأنبياءِ، وأنتم آخِرُ الأُمَمِ، وهو خارجٌ فيكم لا مَحالةَ، فإن يخرجْ وأنا بين أَظْهُرِكم، فأنا حَجِيجٌ لكلِّ مسلمٍ، وإن يخرجْ من بَعْدِي، فكلٌّ حَجِيجُ نفسِه، واللهُ خَلِيفَتِي على كلِّ مسلمٍ...»؛ أخرجه أبو داود بسند صحيح.



ولعظيم فتنة الدجال أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم بالاستعاذة منه في دبر كل صلاة، ففي الحديث عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إِذا تَشَهَّدَ أَحَدُكُمْ فَلْيَسْتَعِذْ باللَّهِ مِن أَرْبَعٍ، يقولُ: اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِكَ مِن عَذابِ جَهَنَّمَ، وَمِنْ عَذابِ القَبْرِ، وَمِنْ فِتْنَةِ المَحْيا والْمَماتِ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ»؛ رواه مسلم.



ومن مواقف الفتن العظيمة للدجال ما ورد في حديث أبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «يَخْرُجُ الدَّجّالُ فَيَتَوَجَّهُ قِبَلَهُ رَجُلٌ مِنَ المُؤْمِنِينَ، فَتَلْقاهُ المَسالِحُ، مَسالِحُ الدَّجَّالِ، فيَقولونَ له: أيْنَ تَعْمِدُ؟ فيَقولُ: أعْمِدُ إلى هذا الذي خَرَجَ، قالَ: فيَقولونَ له: أوَ ما تُؤْمِنُ برَبِّنا؟ فيَقولُ: ما برَبِّنا خَفاءٌ، فيَقولونَ: اقْتُلُوهُ، فيَقولُ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ: أليسَ قدْ نَهاكُمْ رَبُّكُمْ أنْ تَقْتُلُوا أحَدًا دُونَهُ، قالَ: فَيَنْطَلِقُونَ به إلى الدَّجّالِ، فإذا رَآهُ المُؤْمِنُ، قالَ: يا أيُّها النَّاسُ، هذا الدَّجَّالُ الذي ذَكَرَ رَسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم قالَ: فَيَأْمُرُ الدَّجَّالُ به فيُشبحُ، فيَقولُ: خُذُوهُ وشُجُّوهُ، فيُوسَعُ ظَهْرُهُ وبَطْنُهُ ضَرْبًا، قالَ: فيَقولُ: أوَ ما تُؤْمِنُ بي؟ قالَ: فيَقولُ: أنْتَ المَسِيحُ الكَذَّابُ، قالَ: فيُؤْمَرُ به فيُؤْشَرُ بالمِئْشارِ مِن مَفْرِقِهِ حتَّى يُفَرَّقَ بيْنَ رِجْلَيْهِ، قالَ: ثُمَّ يَمْشِي الدَّجَّالُ بيْنَ القِطْعَتَيْنِ، ثُمَّ يقولُ له: قُمْ، فَيَسْتَوِي قائِمًا، قالَ: ثُمَّ يقولُ له: أتُؤْمِنُ بي؟ فيَقولُ: ما ازْدَدْتُ فِيكَ إلَّا بَصِيرَةً، قالَ: ثُمَّ يقولُ: يا أيُّها النَّاسُ، إنَّه لا يَفْعَلُ بَعْدِي بأَحَدٍ مِنَ النَّاسِ، قالَ: فَيَأْخُذُهُ الدَّجَّالُ لِيَذْبَحَهُ، فيُجْعَلَ ما بيْنَ رَقَبَتِهِ إلى تَرْقُوَتِهِ نُحاسًا، فلا يَسْتَطِيعُ إلَيْهِ سَبِيلًا، قالَ: فَيَأْخُذُ بيَدَيْهِ ورِجْلَيْهِ فَيَقْذِفُ به، فَيَحْسِبُ النَّاسُ أنَّما قَذَفَهُ إلى النَّارِ، وإنَّما أُلْقِيَ في الجَنَّةِ فَقالَ رَسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: هذا أعْظَمُ النَّاسِ شَهادَةً عِنْدَ رَبِّ العالَمِينَ»؛ رواه مسلم.



وقوله: «أو الساعة فالساعة أدهى وأمرُّ»؛ أي: القيامة أشد الدواهي وأقطعها وأصعبها، «وأمر»؛ أي: أكثر مرارة من جميع ما يكابده الإنسان في الدنيا من الشدائد لمن غفل عن أمرها، ولم يعد لها عدَّتها بالطاعات والعبادات والقربات قبل حلولها وقدومها؛ قال الله تعالى: ﴿ بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ ﴾ [القمر: 46].



فالساعة موعدهم الذي يُجازون فيه بما يستحقون، والساعة أعظم وأقسى مما لحقهم من العذاب يوم «بدر».



ووصف الله تبارك وتعالى يوم القيامة بوصف عظيم، فقال الله تعالى: ﴿ يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ ﴾ [الحج: 2].



بمعنى يوم ترون قيام الساعة التي تَنسى الوالدةُ رضيعَها الذي ألقمته ثديها؛ لِمَا نزل بها من الكرب، وتُسْقط الحامل حملها من الرعب، وتغيب عقول الناس، فهم كالسكارى من شدة الهول والفزع، وليسوا بسكارى من الخمر، ولكن شدة الْهَول أفقدتهم عقولهم وإدراكهم.



نسأل الله تعالى لطفَه ورحمته وعفوَه وجنته، ونعوذ بالله من الفتن ما ظهر منها وما بطن، اللهم أعنَّا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك، والحمد لله رب العالمين.



الألوكة
..............

0003.gif?fit=516%2C82&ssl=1

مشاهدة جميع مواضيع zoro1

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 2024/04/28, 06:50 PM
الصورة الرمزية ۩◄عبد العزيز شلبى►۩
۩◄عبد العزيز شلبى►۩ ۩◄عبد العزيز شلبى►۩ غير متواجد حالياً
كبار الشخصيات و صديق عمالقة السات
رابطة مشجعى نادى ليفربول
ليفربول    
تاريخ التسجيل: 2022 Oct
المشاركات : 2,743
الدولة : **مصـ المنصورة ـر**
افتراضي رد: شرح حديث: بادروا بالأعمال سبعا .


0003.gif?fit=516%2C82&ssl=1

مشاهدة جميع مواضيع ۩◄عبد العزيز شلبى►۩

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 2024/04/29, 05:37 AM
الصورة الرمزية مركز مريم
مركز مريم مركز مريم متواجد حالياً
كبير مراقبين أقسام الرسيفرات والصيانه والفلاشات
رابطة مشجعى نادى الاهلـــــى
الاهلـــــى    
تاريخ التسجيل: 2021 Jun
المشاركات : 16,476
الدولة : مصــــــ اسيوط ــــــــر
افتراضي رد: شرح حديث: بادروا بالأعمال سبعا .

بارك الله فيك اخي الغالي
وجزاكم الله كل الخير

   

التوقيع
https://www.amalqtsat.com/vb/image.php?u=2842&type=sigpic&dateline=1651686844

0003.gif?fit=516%2C82&ssl=1

مشاهدة جميع مواضيع مركز مريم

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 07:11 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
منتديات عمالقه السات

____________________________________
عمالقة السات
الكنز المصرى العربى الذي تم إكتشافة عام 2021 من فريق عمالقة السات وبمشيئة الله سوف يتربع على عرش المنتديات

0003.gif?fit=516%2C82&ssl=1