مشاهدة النسخة كاملة : تفسير قوله تعالى: {فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ}
جمعه الجازوي
2022/06/24, 03:31 PM
جزاك الله خيرا
جمعه الجازوي
2022/06/24, 03:32 PM
بارك الله فيك
جمعه الجازوي
2022/06/24, 03:32 PM
اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، وبارك على محمد، وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم في العالمين
جمعه الجازوي
2022/06/24, 03:32 PM
اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، وبارك على محمد، وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم،
جمعه الجازوي
2022/06/24, 03:32 PM
اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، وبارك على محمد، وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم
جمعه الجازوي
2022/06/24, 03:33 PM
اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، وبارك على محمد، وعلى آل محمد،
جمعه الجازوي
2022/06/24, 03:33 PM
اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، وبارك على محمد،
جمعه الجازوي
2022/06/24, 03:33 PM
اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم،
جمعه الجازوي
2022/06/24, 03:33 PM
اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم،
جمعه الجازوي
2022/06/24, 03:34 PM
اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد
جمعه الجازوي
2022/06/24, 03:34 PM
اللهم صل على محمد،
Abo loge
2022/06/30, 07:43 PM
بارك الله فيك
صبرى ابو يوسف
2022/06/30, 09:42 PM
تفسير قوله تعالى: {فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ}… الآيات
للشيخ العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله
( س: أرجو تفسير قوله تعالى: فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ [الماعون:4-7].
ج: الآية الكريمة المذكورة على ظاهرها، والويل إشارة إلى شدة العذاب، والله سبحانه يتوعد المصلين الموصوفين بهذه الصفات التي ذكرها عز وجل، وهي قوله: الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ.
السهو عن الصلاة: هو الغفلة عنها والتهاون بشأنها، وليس المراد تركها؛ لأن الترك كف-ر أكبر وإن لم يجحد وجوبها في أصح قولي العلماء. نسأل الله العافية.
أما التساهل عنها: فهو التهاون ببعض ما أوجب الله فيها كالتأخر عن أدائها في الجماعة في أصح قولي العلماء، وهذا فيه الوعيد المذكور.
أما إن تركها عمدًا فإنه يكون كا-فرًا كف-رًا أكبر وإن لم يجحد وجوبها في أصح قولي العلماء كما تقدم لقول النبي ﷺ: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كف-ر خرجه الإمام أحمد، وأهل السنن بإسناد صحيح، ولقوله عليه الصلاة والسلام: بين الرجل وبين الشر-ك والكف-ر ترك الصلاة خرجه الإمام مسلم في صحيحه، فهذان الحديثان وما جاء بمعناهما حجة قائمة وبرهان ساطع على كف-ر تارك الصلاة وإن لم يجحد وجوبها. أما إن جحد وجوبها فإنه يك-فر بإجماع العلماء ولو صلى، أما السهو فيها فليس هو المراد في هذه الآية، وليس فيه الوعيد المذكور؛ لأنه ليس في مقدور الإنسان السلامة منه، وقد سها النبي ﷺ في الصلاة غير مرة كما دلت عليه الأحاديث الصحيحة، وهكذا غيره من الناس يقع منه السهو من باب أولى، ومن السهو عنها الرياء فيها كفعل المنا-فقين.
فالواجب أن يصلي المؤمن لله وحده، يريد وجهه الكريم، ويريد الثواب عنده سبحانه وتعالى؛ لعلمه بأن الله فرض عليه الصلوات الخمس فيؤديها إخلاصا لله، وتعظيما له، وطلبا لمرضاته عز وجل، وحذرا من عقابه.
ومن صفات المصلين الموعودين بالويل: أنهم يمنعون الماعون، والماعون، فسر بـ: بالزكاة، وأنهم يمنعون الزكاة؛ لأن الزكاة قرينة الصلاة كما قال سبحانه: وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ [البينة:5] وقال تعالى: وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ [البقرة:43] وقال آخرون من أهل العلم: إنه العارية، وهي التي يحتاج إليها الناس ويضطرون إليها. وفسره قوم بـ: الدلو لجلب الماء، وبالقدر للطبخ ونحوه. ولكن منع الزكاة أعظم وأكبر. فينبغي للمسلم أن يكو حريصا على أداء ما أوجب الله عليه وعلى مساعدة إخوانه عند الحاجة للعارية؛ لأنها تنفعهم وتنفعه أيضا ولا تضره )
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (299/8).
جزاك الله خيرا
صبرى ابو يوسف
2022/06/30, 09:43 PM
ما شاء الله
لرافي معتز
2022/07/03, 03:43 PM
جزاك الله
hany022
2022/07/04, 02:13 AM
بارك الله فيك
waleed1977
2022/07/05, 10:32 AM
موضوع مفيد جدا
abdosharkawy
2022/07/05, 04:46 PM
بارك الله فيك
وليد عزاز
2022/07/23, 02:10 PM
فتح الله عليك
ابوالليبي
2022/07/30, 10:34 AM
اله ينور
vBulletin® v3.8.12 by vBS, Copyright ©2000-2025,